الرئيسية
أحدث الصور
من طرف حذاء أشرف من زعماء
طفل يموت في الصحراء
أم ثكلى تبكي بنتها الشقراء
يتيم يتضور جوعا ينتظر الغذاء
في العراق يشتد السباق في قتل الأبرياء
جنود الصليب ، يعذبون يغتصبون النساء
وحكومة مالكي العار تساندهم وكأنهم جند السماء
وزعامات العرب تبكي على ليلى ومايكل الغناء
فأمواهم قد صرفت على الداعرات صيف شتاء...
بغداد تموت ، غزة تحاصر ...فما سمع النداء ...
وزيارة قد صفقوا لها ... فأهلا بقاتل الأبرياء
يا مرحبا ببوش صاحب الوجه الملون بالدماء
طفل ينادي .. قاتل أبي .. ثكلى تنادي .. قاتل ابني
صبية تنادي .. انتهكوا عرضي .. يا أيها الزعماء
لكن صوت الأنين ... قد ذهب هباء .. قد ذهب هباء
فانطلق نحو المجرم .. حذاء
وهو يصرخ .. يا أيها العرب قد ذهب الحياء..
قد ذهب الحياء ... !!
فعاش الحذاء ... وسقط الزعماء
حذاء أشرف من زعماء
يا حذاء يا من دست على الرمال
فأنت أشرف من زعامات العقال
يا حذاء يا من دخلت بيت الخلاء
أنت أنظف من زعامات فقدوا الحياء
يا حذاء قد تلطخ بالوحل والطين
أنت أنصع من قلوب المرجفين
يا حذاء الشرف.. يا حذاء المنتظر
قم وانطلق .. ربما يستيقظ حاكمنا المحتضر
يا حذاء الغضب .. في زمن السكون
قد أردت للوداع هكذا أن يكــــــون
فحقا أن ترفع فوق تيجان السلاطين
يا حذاء أيقض أمة الملايين ..!!!
طفل يموت في الصحراء
أم ثكلى تبكي بنتها الشقراء
يتيم يتضور جوعا ينتظر الغذاء
في العراق يشتد السباق في قتل الأبرياء
جنود الصليب ، يعذبون يغتصبون النساء
وحكومة مالكي العار تساندهم وكأنهم جند السماء
وزعامات العرب تبكي على ليلى ومايكل الغناء
فأمواهم قد صرفت على الداعرات صيف شتاء...
بغداد تموت ، غزة تحاصر ...فما سمع النداء ...
وزيارة قد صفقوا لها ... فأهلا بقاتل الأبرياء
يا مرحبا ببوش صاحب الوجه الملون بالدماء
طفل ينادي .. قاتل أبي .. ثكلى تنادي .. قاتل ابني
صبية تنادي .. انتهكوا عرضي .. يا أيها الزعماء
لكن صوت الأنين ... قد ذهب هباء .. قد ذهب هباء
فانطلق نحو المجرم .. حذاء
وهو يصرخ .. يا أيها العرب قد ذهب الحياء..
قد ذهب الحياء ... !!
فعاش الحذاء ... وسقط الزعماء
حذاء أشرف من زعماء
يا حذاء يا من دست على الرمال
فأنت أشرف من زعامات العقال
يا حذاء يا من دخلت بيت الخلاء
أنت أنظف من زعامات فقدوا الحياء
يا حذاء قد تلطخ بالوحل والطين
أنت أنصع من قلوب المرجفين
يا حذاء الشرف.. يا حذاء المنتظر
قم وانطلق .. ربما يستيقظ حاكمنا المحتضر
يا حذاء الغضب .. في زمن السكون
قد أردت للوداع هكذا أن يكــــــون
فحقا أن ترفع فوق تيجان السلاطين
يا حذاء أيقض أمة الملايين ..!!!
